(فيديو) شريهان مشلب وثّقت خوفها فقتلت: طلبت الحماية من عدة اطر
من بين المعتقلين، ثلاثة من أشقاء شريهان، في حين تم الإفراج عن شقيق رابع.
من بين المعتقلين، ثلاثة من أشقاء شريهان، في حين تم الإفراج عن شقيق رابع.
شارك العشرات من أهالي مدينة عرابة والمنطقة، اليوم، في تظاهرة احتجاجية تنديدًا بما وصفوه بـ"حرب الإبادة والتجويع" التي تُمارَس بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
مددت محكمه الصلح بالكريوت اعتقال 4 مشتبهين بجريمه قتل المغدورة المأسوف على شبابها شريهان مشلب وثلاثه من اخوانها بيومان رافضه طلب الشرطه لتمديد الاعتقال بـ عشره ايام.
في خطوة جديدة لتعزيز التمثيل الملائم في مؤسسات الحكم المحلي، وجّه مركز مساواة، رسائل تحذيرية إلى رؤساء المدن المختلطة: عكا، حيفا، تل أبيب-يافا، الرملة
وبحسب الطواقم الطبية التي وصلت إلى المكان، وُجدت امرأة تبلغ من العمر 35 عامًا بدون علامات حياة، وعلى جسدها إصابات عيارات نارية. وبعد إجراء الفحوصات الطبية، تمّ إعلان وفاتها في المكان.
ورغم استمرار ممارسات التخويف والاعتقال والملاحقة على مدار نحو 21 شهرًا، أوضح حيدر أنّ المجتمع العربي
توفي رجل يبلغ من العمر 35 عامًا اليوم، إثر سقوط شجرة عليه داخل باحة مستشفى "شامير أساف هروفيه" في إسرائيل.
وقال كوديش في تصريحات صحفية إن سبعة أجنحة استشفاء دُمّرت بالكامل نتيجة الهجوم، ما ترك أثرًا بالغًا على قدرة المستشفى على تقديم الرعاية للمرضى
يقدم المسعفون والطاقم الطبي في المكان العلاج الطبي ويجرون عمليات إنعاش لامرأة تبلغ نحو 70 عامًا. تحديث لاحقًا.
أكد مدير المجمع أن مستوى الإشغال في مستشفى الشفاء تجاوز 250%، واصفًا الأمر بأنه "كارثة صحية بكل معنى الكلمة"
في لقاء خاص مع موقع "بكرا"، تحدّث المحامي ومهندس البرمجيات مهدي كبها، المؤسس الشريك في مجتمع هارموني
كما كشفت التحقيقات أن المشتبه به من جت شارك في عدة عمليات إطلاق نار ضد قوات الجيش الإسرائيلي في مناطق الضفة الغربية.
في ختام تحقيق مشترك أجرته وحدة التحقيقات المركزية في لواء الشمال وجهاز الأمن العام "الشاباك"،
وقام الطاقم الطبي بتقديم الإسعافات الأولية للفتى البالغ من العمر 16 عامًا، والذي وُصف وضعه الصحي بالمتوسط، حيث أُصيب بجراح مخترقة.
شهدت مدينة سخنين مساء امس مظاهرة جماهيرية حاشدة بدعوة من "شراكة سلام" ولجنة المتابعة العليا
شهدت مدينة سخنين مساء أمس مظاهرة جماهيرية حاشدة، بدعوة من "شراكة سلام" ولجنة المتابعة العليا، رفضًا للحرب والدمار
ونقول بوضوح: رغم كل التحريض والاستهداف، لن نستسلم أبدًا. سنواصل نضالنا ضد الإجرام والمجرمين حتى تحقيق الانتصار، وحتى نيل الشعب الفلسطيني لحريته وكرامته."
ببالغ الحزن والأسى، ننعى وفاة الدكتور رمزي يوسف شحادة (37 عامًا) من مدينة طمرة، الذي وافته المنية جراء تعرضه لنوبة قلبية حادة.
وأوضح أن هذه الخطوة الاحتجاجية جاءت بمثابة صرخة مدوّية هدّأت من غضب بعض الجماهير، لكنها تظل غير كافية في ظل ما يجري من مآسٍ على الأرض.
كل احتجاج، وكل وقفة تضامنية، مهمة جدًا. كنا نأمل أن يكون العالم العربي والإسلامي ظهرًا وسندًا للشعب الفلسطيني، لكن للأسف، بات الشعب الفلسطيني يتيمًا."